المؤلفات » موسوعة عقائد الأئمة الأطهار (عليهمالسلام) - معرفة الله - الجزء الأول
٦ـ «أصل معرفة الله توحيده».١
دور أهل البيت(عليهم السلام) في توحيد الله:
١ـ بهم يُوحّد الله تعالى: «بنا [أي: الأئمّة(عليهم السلام)] وُحِّد الله تبارك وتعالى».٢
٢ـ جعلهم الله دلائل على توحيده: «اللّهم... إنّك أقمتهم [أي: الأئمّة(عليهم السلام)]... دلائل على توحيدك».٣
٣ـ جعلهم الله أركاناً لتوحيده: «... الأئمّة الهداة الراشدين الذين جعلتهم أركاناً٤لتوحيدك».٥
تفرّد الله بالتوحيد:
١ـ إنّ الله «تفرّد بالتوحيد».٦
٢ـ «الحمد لله المختصّ بالتوحيد».٧
معرفة توحيد الله:
١ـ «إلهي... لو لا أنت ما عرفت توحيدك».٨
٢ـ «... سألت عن التوحيد, فقال(عليه السلام): كلّ مَن قرأ قل هو الله أحد وآمن بها فقد عرف التوحيد».٩
٢٨٦كمال توحيد الله:
١ـ «كمال توحيده نفي الصفات عنه».١
٢ـ «كمال توحيده الإخلاص له».٢
نظام توحيد الله:
١ـ «نظام توحيده نفي الصفات عنه».٣
٢ـ «نظام توحيده نفي التحديد٤عنه».٥
أثر التوحيد على التصديق بالله:
«كمال التصديق به توحيده».٦
العقل وتوحيد الله:
١ـ فَطَر٧الله العقول على توحيده: «اللّهم... أسألك بتوحيدك الذي فطرت عليه العقول».٨
٢ـ جَبَر الله العقول على توحيده: «اللّهم... عقولنا على توحيدك مجبورةً».٩
العلم وتوحيد الله:
«بالعلم يُعرف الله ويُوحّد».١٠
٢٨٧الفطرة وتوحيد الله:
١ـ التوحيد هو «فطرة الله التي فطر الناس عليها».١
٢ـ سُئل(عليه السلام) عن قوله تعالى: ﴿فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا﴾ [الروم: ٣٠].
قال(عليه السلام): «التوحيد».٢
وقال(عليه السلام): «فطروا على التوحيد».٣
عاقبة الموحّدين:
١ـ «لا يعذّب الله بالنار موحّداً أبداً».٤
٢ـ «إنّ أهل التوحيد ليشفعون فيشفّعون».٥
٣ـ يقول الله تعالى يوم القيامة: «ما خلقت خلقاً أحبّ لي من المقرّين٦بتوحيدي وأن لا إله غيري».٧
٤ـ «إنّ الله عزّ وجل قال: ما جزاء مَن أنعمت عليه بالتوحيد إلا الجنّة».٨
طلب نعمة التوحيد من الله تعالى:
١ـ «اللّهم واجعلني من أهل التوحيد والإيمان بك».٩
٢ـ «اللّهم إنّا نسألك... أن تجنّبنا الإلحاد١٠في توحيدك».١١
٢٨٨توفيق الله
اتّصاف الله بالتوفيق:
«من الله... التوفيق».١
توفيق الله ومشيئته تعالى:
«إنّ الله يوفّق مَن يشاء».٢
تفرّد الله بالتوفيق:
١ـ «لا يوفّق للخير إلاّ الله».٣
٢ـ «إلهي... أنت الذي وفّقت».٤
توفيق الله والملائكة:
«إنّ الله إذا أراد بعبد خيراً أمر ملكاً فأخذ بعنقه فأدخله في هذا الأمر طائعاً أو كارهاً».٥
توفيق الله ومعصية العبد:
«إذا أراد العبد أن يدخل في شيء من معاصي الله فحال الله تبارك وتعالى بينه ٢٨٩ وبين تلك المعصية فتركها كان تركه لها بتوفيق الله تعالى ذكره, ومتّى خلى بينه وبين تلك المعصية فلم يحلّ بينه وبينها حتّى يرتكبها فقد خذله ولم ينصره ولم يوفّقه».١
أهمّية توفيق الله:
١ـ «التوفيق أفضل منقبة».٢
٢ـ «التوفيق إقبال».٣
٣ـ «التوفيق أوّل النعمة».٤
٤ـ «التوفيق رأس السعادة».٥
٥ـ «التوفيق رأس النجاح».٦
٦ـ «التوفيق رحمة».٧
٧ـ «التوفيق عناية».٨
٨ـ «التوفيق قائد الصلاح».٩
٩ـ «التوفيق مفتاح الرفق».١٠
١٠ـ «التوفيق ممد العقل».١١
٢٩٠١١ـ «المؤمن يحتاج إلى توفيق من الله».١
١٢ـ «لا قوّة لنا على طاعة الله إلا بتوفيق الله عزّوجل».٢
١٣ـ «لا نعمة أجلّ من التوفيق».٣
١٤ـ «اللّهم لا تنال طاعتك إلاّ بتوفيقك».٤
١٥ـ «إلهي... لو لا توفيقك ضلّ الحائرون».٥
١٦ـ «إلهي وسيّدي ومولاي إن قطعت توفيقك خذلتني».٦
١٧ـ «مَن لم يمدّه التوفيق لم ينب إلى الحق».٧
مَن يوفّقهم الله:
١ـ الأنبياء والأئمّة: «إنّ الأنبياء والأئمّة يوفّقهم الله».٨
٢ـ المؤمن: «له [أي: للمؤمن] على الله أن يوفّقه لكلّ خير».٩
٣ـ الشيعة: «أنتم [أي: الشيعة] أهل توفيق الله بعصمته».١٠
٤ـ مَن أحبّه الله: «إذا أحبّ الله عبداً... وفّقه لطاعته».١١
٥ـ مَن أراد الله به خيراً: «إنّ الله سبحانه إذا أراد بعبد خيراً وفّقه...».١٢
٢٩١٦ـ مَن استنصح الله: «مَن استنصح الله وفّق».١
٧ـ مَن انتصح الله واتّخذ قوله دليلاً: «مَن انتصح الله واتّخذ قوله دليلاً... وفّقه [أي: الله تعالى] للرشاد».٢
مَن لا يوفّقه الله:
«لا يوفّق قاتل المؤمن متعمّداً للتوبة».٣
ممّا يوفّق الله له:
١ـ اتّباع السنن: «اللّهم... وفّقنا... لـ ... اتّباع السنن».٤
٢ـ أحبّ الأعمال إليه تعالى: «اللّهم إنّي أسألك... أن توفّقني إلى أحبّ الأعمال إليك».٥
٣ـ أداء حقوق الأئمّة(عليهم السلام): «اللّهم... وفّقنا لمتابعته وأداء حقّه [أي: حقّ وليّك]».٦
٤ـ استعمال الخير: «اللّهم... وفّقنا... لاستعمال الخير».٧
٥ـ اكتساب الحسنات: «اللّهم... وفّقني لاكتساب الحسنات».٨
٦ـ الإعانة على الخير: «اللّهم... لا يعين على الخير غيرك ولا يوفّق له إلاّ أنت».٩
٧ـ الأعمال الصالحة: «... يوفّقه [أي: الله] للأعمال الصالحة».١٠
٢٩٢٨ـ الأمر الرشيد: «اللّهم... وفّقني للأمر الرشيد».١
٩ـ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: «اللّهم... وفّقنا... لـ ... الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر».٢
١٠ـ انتقاص الباطل وإذلاله: «اللّهم... وفّقنا... لـ ... انتقاص الباطل وإذلاله».٣
١١ـ بُعد المعصية: «اللّهم ارزقنا توفيق... بُعد المعصية».٤
١٢ـ تلاوة القرآن: «اللّهم... وفّقني... لتلاوة القرآن».٥
١٣ـ التوبة: «اللّهم... وفّقنا... للتوبة».٦
١٤ـ الخير: «اللّهم... أسألك أن... توفّقني للخير».٧
١٥ـ شكر النعم: «اللّهم... وفّقنا... لـ ... شكر النعم».٨
١٦ـ صدق النية: «اللّهم ارزقنا توفيق... صدق النية».٩
١٧ـ طاعة الله ومرضاته: «وفّقنا الله... لطاعته ومرضاته».١٠
١٨ـ طاعة الرسول(صلى الله عليه وآله): «اللّهم... وفّقني... لطاعتك وطاعة رسولك وأوليائك».١١
١٩ـ طاعة أهل البيت(عليهم السلام): «وفّقني [أي: الله] لطاعتكم [أي: طاعة أهل البيت]».١٢
٢٠ـ عبادته تعالى: «الحمد لله الذي... وفّقنا لعبادته».١٣
٢٩٣٢١ـ عمل الأبرار: «اللّهم وفّقني... لعمل الأبرار».١
٢٢ـ العون على عبادته تعالى: «الحمد لله الذي... وفّقنا للعون على عبادته».٢
٢٣ـ القول والعمل لما يحبّ الله ويرضى: «وفّقنا الله... إلى القول والعمل لما يحبّ ويرضى».٣
٢٤ـ ما يحبّ الله ويرضى: «وفّقنا الله... لما يحبّ ويرضى».٤
٢٥ـ ما يرضي الله عنّا: «اللّهم إنّي... أسألك أن توفّقني لما يرضيك عنّي».٥
٢٦ـ ما يقرّبنا منه تعالى: «اللّهم... وفّقني لما يقرّبني منك».٦
٢٧ـ ما ينفعنا: «اللّهم... وفّقني لما ينفعني».٧
٢٨ـ مجانبة البدع: «اللّهم... وفّقنا... لـ ... مجانبة البدع».٨
٢٩ـ موجبات مرضاته تعالى: «اللّهم... وفّقني... لموجبات مرضاتك».٩
٣٠ـ نصرة الحقّ وإعزازه: «اللّهم... وفّقنا... لـ ... نصرة الحقّ وإعزازه».١٠
٣١ـ هجران الشر: «اللّهم... وفّقنا... لـ ... هجران الشر».١١
من آثار توفيق الله:
١ـ العروج إلى رضوان الله والأمن من عقابه تعالى: «هب لي يا إلهي من... ٢٩٤ توفيقك ما اتّخذه سلماً أعرج به إلى رضوانك, وآمن به من عقابك».١
٢ـ ننهض من الزلات: «اللّهم... نهضتُ بتوفيقك من زَلّتي».٢
٣ـ يؤيّدنا الله: «اللّهم... أيّدنا بتوفيقك».٣
٤ـ يتوب التائبون: «اللّهم... بتوفيقك... يتوب التائبون».٤
٥ـ يسدّد الله العباد: «سدّدكم الله جميعاً بتوفيقه».٥
٦ـ يعبد الله العابدون: «اللّهم... بتوفيقك... يعبدك العابدون».٦
٧ـ يفوز الفائزون: «اللّهم... بتوفيقك يفوز الفائزون».٧
٨ـ يفوز المتّقون: «اللّهم... بتوفيقك يفوز المتّقون».٨
توفيق الله والدعاء:
١ـ «سلوا الله... حسن التوفيق».٩
٢ـ «من سأل الله التوفيق ولم يجتهد فقد استهزأ بنفسه».١٠
أدعية حول توفيق الله:
١ـ «اللّهم وأسألك... التوفيق».١١
٢٩٥٢ـ «اللّهم غشّني بـ ... التوفيق».١
٣ـ «اللّهم... افتح لي أبواب توفيقك».٢
٤ـ «اللّهم إنّي أسألك... أن تجعل... التوفيق... في قلوبنا وأسماعنا وأبصارنا وفي لحومنا ودمائنا واجعله همّنا وهوانا في محيانا ومماتنا».٣
٥ـ «اللّهم صلّ على محمّد وآله وأعطني... التوفيق في جميع أموري كلّها للآخرة والدنيا, واعصم بذلك أهلي وولدي وإخواني ومَن أحببته وأحبّني وولدته وولدني من المؤمنين والمؤمنات».٤
٢٩٦ثواب الله
اتّصاف الله بالثواب:
«الله هو المثيب».١
ما يثيب الله عليه:
الحسنات: «الله... يُثيب على الحسنات».٢
مَن يثيبهم الله:
١ـ أولياؤه تعالى: «يا مدّخر الثواب لأوليائه».٣
٢ـ الصابرون: «مثيب الصابرين».٤
موضع ثواب الله:
الجنّة: «يا مَن في الجنّة ثوابه».٥
صفات ثواب الله:
١ـ حسن: «يا مَن عنده حسن الثواب»٦, «إنّي إلى... حسن ثوابه لمنتظر».٧
٢٩٧٢ـ جزيل: «اللّهم... مَن دعاك فاز بجزيل الثواب».١
٣ـ كبير: «إنّ ثوابه [أي: الله تعالى] لكبير».٢
٤ـ كثير: «إنّ ثوابه [أي: الله تعالى] كثير»٣, «اُثيب الكثير».٤
٥ـ كريم: «لك [أي: أمير المؤمنين(عليه السلام)] كريم ثوابه»٥, «اللّهم لك الحمد ما... أكرم ثوابك».٦
٦ـ لا يحصى قدره: «اُثيبك ثواباً لا يُحصى قدره».٧
ثواب الله ورضاه تعالى:
«... رضاه [أي: رضا الله تعالى] ثوابه».٨
ثواب الله وتفضّله تعالى:
١ـ «اللّهم إنّا... نستدعي الثواب بمنّك».٩
٢ـ «سبحانك تثيب على ما بدؤه منك».١٠
ثواب الله والعقل:
١ـ «لمّا خلق الله العقل استنطقه ثمّ قال له: ... إيّاك اُثيب».١١
٢٩٨٢ـ «اُثيبه [أي: يثيب الله العابد الجاهل] على قدر عقله».١
ثواب الله الخاص:
«مَن عمل لله كان ثوابه على الله».٢
ثواب الله وأهل البيت(عليهم السلام):
«بهم [أي: بمحمّد وآله(عليهم السلام)] اُثيب».٣
٢٩٩جار الله
صفات جار الله:
١ـ آمن: «إنّ جار الله آمنٌ».١
٢ـ عزيز: «عزّ جار الله».٢
٣ـ لا يرام: «اللّهم... اجعلني... في... جوارك الذي لا يُرام٣».٤
٤ـ لا يُستضام: «أصبحت... في جوار الله الذي لا يُستضام٥».٦
٥ـ لا يضام: «أصبحت... في جوار الله الذي لا يُضام٧».٨
٦ـ لا يقهر: «اللّهم ادفع عن وليّك... واجعله... في جوارك الذي لا يُقهر».٩
٧ـ محفوظ: «إنّ جار الله... محفوظ».١٠
٨ـ منيع: «اجعلني في جوارك المنيع١١».١٢
٣٠٠العباد وجوار الله:
١ـ النبي آدم(على نبيّنا وآله وعلیه السلام): «إنّ آدم بقي على الصفا أربعين صباحاً ساجداً يبكي على الجنّة وعلى خروجه من الجنّة من جوار الله عزّوجل...».١
٢ـ الإمام علي(عليه السلام): «... حتّى دعاك الله [أي: دعا الله الإمام علي(عليه السلام)] إلى جواره».٢
٣ـ المؤمنون: «إنّ الله تبارك وتعالى ضمن للمؤمن... أن يسكنه في جواره».٣
٤ـ أهل الطاعة: «... فأمّا أهل الطاعة فأثابهم بجواره».٤
إبليس وجوار الله:
«طرده الله عزّوجل [أي: طرد الله إبليس] عن جواره».٥
السبيل لنيل جوار الله:
«إن أحببت أن تجاور الجليل في داره وتسكن الفردوس في جواره فلتهن عليك الدنيا».٦
الدعاء لنيل جوار الله:
١ـ «اللّهم... اجعلني... من... الساكنين في جوارك».٧
٢ـ «اللّهم اجعلني في كنفك٨وفي جوارك».٩
٣٠١٣ـ «مولاي... واجعل... في جوارك مسكني».١
٤ـ «اللّهم... لا تباعدنا من جوارك».٢
٣٠٢جاه الله
صفات جاه الله:
١ـ أعظم الجاه: «اللّهم... جاهك١أعظم الجاه».٢
٢ـ أفضل الجاه: «اللّهم... جاهك أفضل الجاه».٣
٣ـ أكرم الجاه: «اللّهم... جاهك أكرم الجاه».٤
٤ـ خير الجاه: «[اللّهم] جاهك خير الجاه».٥
الأئمّة(عليهم السلام) وجاه الله:
١ـ «لكم [أي: للأئمّة(عليهم السلام)]... عند الله عزّوجل... الجاه العظيم».٦
٢ـ «مولاي أنت [أي: الإمام المهدي(عج)] الجاه عند الله».٧)
٣٠٣جبروت الله
اتّصاف الله بالجبروت:
١ـ «يا جبّار الجبابرة».١
٢ـ «سبحان ذي العزّة والجبروت٢».٣
٣ـ «الحمد لله... أهل الجبروت».٤
وحدانية الله في جبروته:
١ـ «اللّهم... لم يشركك أحد في جبروتك».٥
٢ـ «الحمد لله... المُستأثِر بجبروته في عزّ جلاله وهيبته».٦
معرفة كنه جبروت الله:
١ـ «لا يُبلغ٧جبروته».٨
٢ـ «لا يخطر٩على القلوب مبلغ جبروته».١٠
٣٠٤٣ـ لا ينتهي إليه نظر الناظرين في مجد جبروته: «إلهي... لا ينتهي إليك نظر الناظرين في مجد جبروتك».١
٤ـ لا مقياس لجبروته: «اللّهم... لا مقياس لجبروتك».٢
ما تجبّر الله به:
١ـ تجبّر بسلطانه: «اللّهم... لك ... الجبروت بسلطانك»,٣) «تسلّط فتجبّر وتجبّر فتسلّط».٤
٢ـ تجبّر بعزّته: «اللّهم... تجبّرت بعزّتك».٥
٣ـ تجبّر بعظمة بهائه: «اللّهم... تجبّرتَ بعظمة بهائك».٦
٤ـ تجبّر بكبريائه: «اللّهم... تجبّرتَ بكبريائك».٧
شمولية جبروت الله:
١ـ «اللّهم... لك الجبروت كلّها».٨
٢ـ إنّه تعالى «جبّار كلّ مخلوق».٩
صفات جبروت الله:
١ـ شديد: «شديد الجبروت».١٠
٣٠٥٢ـ عزيز: «يا إلهي ما... أعزّ جبروتك».١
٣ـ عظيم: «عظيم الجبروت».٢
٤ـ لطيف: «اللّهم... أسألك بـ ... لُطف جبروتك».٣
٥ـ انخفضت لها السماوات: «اللّهم بـ ... جبروتك التي... انخفضت لها السماوات».٤
٦ـ لم تستقلّها الأرض: «اللّهم بـ ... جبروتك التي لم تستقلّها الأرض».٥
صفات الله في جبروته:
١ـ أعزّ مذكور في الجبروت: «أعزّ مذكور... في... الجبروت».٦
٢ـ أقدم مذكور في الجبروت: «أقدمه [أي: أقدم مذكور] في... الجبروت».٧
٣ـ «أجبر من كلّ جبّار».٨
٤ـ لان في تجبّره وتجبّر في لينه: «اللّهم... لنت في تجبّرك وتجبّرت في لينك».٩
٥ـ «لا ضدّ له في جبروت شأنه».١٠
ما لله بجبروته تعالى:
١ـ تعالى فوق كلّ شيء: «المتعالي فوق كلّ شيء بجبروته».١١
٢ـ قَدَر على كلّ شيء: «اللّهم... قدرتَ بجبروتك».١٢
٣٠٦٣ـ قهر كلّ شيء: «اللّهم... قهر١كلّ شيء جبروتك».٢
٤ـ غلب كلّ شيء: «اللّهم إنّي أسألك... بجبروتك التي غلبت كلّ شيء».٣
٥ـ تسلّط على عباده: «اللّهم... تسلّطت٤عليهم [أي: على عبادك] بجبروتك».٥
٦ـ تكبّر: «الحمد لله الذي كان... متكبّراً بكبريائه٦وجبروته».٧
٧ـ تعزّز: «اللّهم... تعزّزتَ بجبروتك».٨
٨ـ عزّ: «عزّ بجبروته».٩
٩ـ ساد العظماء: «ساد١٠العظماء بجبروته».١١
جبروت الله في الكون:
١ـ إنّ الله «جبّار الأرض والسماوات».١٢
٢ـ إنّه تعالى «جبّار مَن في السماوات وجبّار مَن في الأرض».١٣
٣ـ لا جبّار في السماوات والأرض غيره: «اللّهم... لا جبّار فيهما [أي: في السماوات والأرض] غيرك».١٤
٣٠٧آثار جبروت الله في الكون:
١ـ «قامت بجبروته الأرض والسماوات».١
٢ـ انخفضت لجبروته السماوات: «انخفضت لها [أي: لجبروت الله] السماوات».٢
٣ـ سكنت لجبروته الأرض بمناكبها: «سكنت لها [أي: لجبروت الله] الأرض بمناكبها٣».٤
٤ـ خضعت لجبروته الجبال: «خضعت لها [أي: لجبروت الله] الجبال».٥
٥ـ ركدت لجبروته البحار والأنهار: «ركدت لها [أي: لجبروت الله] البحار والأنهار».٦
٦ـ خفقت لجبروته الرياح في جريانها: «خفقت٧لها [أي: لجبروت الله] الرياح في جريانها».٨
٧ـ خمدت لجبروته النيران في أوطانها: «خمدت لها [أي: لجبروته] النيران في أوطانها».٩
٨ـ استسلمت لجبروته الخلائق كلّها: «استسلمت لها [أي: لجبروت الله] الخلائق كلّها».١٠
٩ـ تصاغر كلّ شيء لجبروته: «سبحانك... تصاغر كلّ شيء لجبروتك».١١
٣٠٨١٠ـ انزجر لجبروته العمق الأكبر: «انزجر لها [أي: لجبروت الله] العمق الأكبر».١
١١ـ قصم الجبابرة بجبروته: «اللّهم... قصمت٢الجبابرة بجبروتك».٣
١٢ـ دوّخ المتكبّرين بجبروته: «اللّهم... دوّخت٤المتكبّرين بجبروتك».٥
آثار شدّة جبروت الله:
١ـ انقاد كلّ شيء لملكه: «إلهي... من شدّة جبروتك وعزّتك انقاد كلّ شيء لملكك».٦
٢ـ ذلّ كلّ شيء لسلطانه: «إلهي... من شدّة جبروتك وعزّتك... ذلّ كلّ شيء لسلطانك».٧
٣ـ لا يمنعه من أن يشهد كلّ نجوى: «اللّهم... ليس يمنعك... شدّة جبروتك من أن... تشهد كلّ نجوى٨».٩
٤ـ لا يمنعه من أن يحصي كلّ شيء: «اللّهم... ليس يمنعك... شدّة جبروتك من أن تحصي كلّ شيء».١٠
تنزيه الله في جبروته:
إنّ الله «اشتهر بالتجبّر في قدسه».١١
٣٠٩ما يتنزّه عنه الله في جبروته:
١ـ الظلم: إنّه تعالى «جبّار لا يَظلم».١
٢ـ المعونة: «اللّهم إنّك... جبّار لا تعان٢».٣
مما تجبّر الله عنه:
١ـ اتّخاذ وزير: «اللّهم... تجبّرت عن اتّخاذ وزير».٤
٢ـ يكون له ندّ: «اللّهم... تجبّرت أن يكون لك ندّ٥».٦
٣ـ الرؤية بالعين: «تجبّر فلا عين تراه»٧, «لا تناله الأبصار من مجد جبروته».٨
٣١٠جلال الله
اتّصاف الله بالجلال:
١ـ «اللّهم ذا الجلال١والإكرام».٢
٢ـ «سبحانك... تباركت٣يا ذا الجبروت٤والجلال».٥
٣ـ إنّه تعالى «تسربل٦بالجلال والعظمة».٧
٤ـ «أنا الله الجليل».٨
وحدانية الله في جلاله:
١ـ «اللّهم... لك الجلال... وحدك لا شريك لك».٩
٢ـ «يا منفرداً بالجلال».١٠
٣١١صفات جلال الله:
١ـ باذخ: «سبحان ذي الجلال الباذخ١».٢
٢ـ جليل: «اللّهم... كلّ جلالك جليل».٣
٣ـ رفيع: «يا إله الآلهة الرفيع في جلاله».٤
٤ـ شديد: «اللّهم إنّي أسألك... بجلالك الشديد».٥
٥ـ عظيم: «سبحان ذي الجلال... العظيم».٦
٦ـ فاخر: «سبحان ذي الجلال الفاخر».٧
٧ـ قادر: «ذو... الجلال القادر».٨
٨ـ قديم: «سبحان ذي الجلال... القديم».٩
صفات جلال الله التنزيهية:
١ـ لا يرام: «اللّهم... أسألك... بجلالك الذي لا يُرام».١٠
٢ـ لا يكيّف: «يا مَن له جلال لا يُكيّف».١١
٣ـ لا يهون: «اللّهم... لا يهون جلالك».١٢
٣١٢٤ـ لا يوصف بالغلظ: «جليل الجلالة لا يوصف بالغلظ١».٢
عظمة جلال الله:
١ـ لله «الجلال الأمجد فوق كلّ جلال».٣
٢ـ إنّه تعالى «لا شيء أجلّ منه».٤
٣ـ كلّ جليل عنده تعالى صغير: «يا مَن... كلّ جليل عندك صغير».٥
نور جلال الله:
«... رسول الله(صلى الله عليه وآله) وهو يخاطب علياً(عليه السلام) يقول: يا علي, إنّ الله تبارك وتعالى كان ولا شيء معه، فخلقني وخلقك روحين من نور جلاله...». ٦
ما لله بجلاله:
١ـ «تعالى بالجلال».٧
٢ـ استكبر بجلاله: «اللّهم... استكبرت بجلالك».٨
٣ـ تكبّر بجلاله: «اللّهم... تكبّرت بجلالك».٩
٤ـ تهيّب بجلاله: «اللّهم... تهيّبتَ بجلالك».١٠
٣١٣جلال الله ولطفه تعالى:
١ـ إنّ الله لَطُف في جلاله وجلّ في لطفه: «اللّهم... لطفت في جلالك وجللتَ في لطفك».١
٢ـ إنّه تعالى «لطيف اللطفاء في أجلّ الجلالة».٢
٣ـ إنّه تعالى «جليل الجلالة لا يُوصف بالغلظ».٣
معرفة كنه جلال الله:
١ـ «لا تبلغ الأوهام٤كنه جلاله في ملكه وعزّه».٥
٢ـ «يا مَن لا تدرك الأفهام جلاله».٦
٣ـ «لا يصف الواصفون كنه جلاله في ملكه وعزّه وجبروته».٧
٤ـ «لا تصف الألسن كنه جلال ملكه وعزّه».٨
٥ـ «اللّهم... لا تصف الألسن جلالك».٩
٦ـ إنّه تعالى «أعزّ وأكرم وأجلّ وأعظم من أن يصف الواصفون كنه جلاله».١٠
تعظيمنا لجلال الله:
«اللّهم... لا أبلغ ما أنت أهله من تعظيم جلالك».١١
٣١٤جلال وجه الله:
١ـ «اللّهم... استبقيت... الجلال لوجهك».١
٢ـ «ربّنا لك الحمد على... جلال وجهك الذي ملأ نوره كلّ شيء».٢
آثار جلال الله في الكون:
١ـ «تواضع كلّ شيء لجلاله».٣
٢ـ انخفضت لجلاله السماوات: «انخفضت لها [أي: لجلاله] السماوات».٤
٣ـ استسلمت لجلاله الخلائق كلّها: «استسلمت لها [أي: لجلاله] الخلائق كلّها».٥
٤ـ سكنت لجلاله الأرض بمناكبها: «سكنت لها [أي: لجلاله] الأرض بمناكبها٦».٧
٥ـ خفقت٨لجلاله الرياح في جريانها: «خفقت لها [أي: لجلاله] الرياح في جريانها».٩
٦ـ خمدت١٠لجلاله النيران في أوطانها: «خمدت لها [أي: لجلاله] النيران في أوطانها».١١
ركدت١٢لجلاله البحار والأنهار: «ركدت لها [أي: لجلاله] البحار والأنهار».١٣
٣١٥٧ـ خضعت١لجلاله الجبال: «خضعت لها [أي: لجلاله] الجبال».٢
٨ـ «خضعت الرقاب لجلالته».٣
٩ـ «خضعت البرية لعظمة جلاله أجمعون».٤
١٠ـ انزجر لجلاله العمق الأكبر: «انزجر٥لها [أي: لجلاله] العمق الأكبر».٦
قسم الله بجلاله:
«إنّ الله تبارك وتعالى أقسم بعزّته وجلاله أن لا يعذّب أهل توحيده بالنار أبداً».٧
التوسّل بجلال الله:
«اللّهم إنّي أسألك بجلالك كُلّه».٨
الاستعاذة بجلال الله:
«اللّهم إنّي أعوذ بـ ... بركة جلالك من كلّ آفة٩...».١٠
٣١٦جمال الله
اتّصاف الله بالجمال:
١ـ «سبحان ذي... الجمال».١
٢ـ «لبس البهجة٢والجمال».٣
إدراك كنه جمال الله:
«إلهي... عجزت العقول عن إدراك كُنه جمالك».٤
جمالية جمال الله:
كلّ جماله تعالى جميل: «اللّهم... كلّ جمالك جميل».٥
صفات الله في جماله تعالى:
١ـ تجلّل الجمال بالنور: «اللّهم... تجللت... الجمال بالنور».٦
٢ـ البهي في جماله: «اللّهم... أنت البهي٧في جمالك».٨
٣١٧التوسّل بجمال الله:
١ـ «اللّهم إنّي أسألك بجلالك وجمالك».١
٢ـ «اللّهم إنّي أسألك بما وارت٢الحُجب من جلالك وجمالك».٣
٣ـ «اللّهم إنّي أسألك من جمالك بأجمله».٤
٤ـ «اللّهم إنّي أسألك بجمالك كلّه».٥
٣١٨جود الله
اتّصاف الله بالجود:
١ـ «يا مَن هو بالجود١موصوف».٢
٢ـ «اللّهم... أنت الجواد٣».٤
٣ـ «ياذا الجود».٥
٤ـ «أنت الله... الباسط٦بالجود يدك».٧
٥ـ إنّه تعالى «سمّى نفسه [أي: تعالى] من جوده وهّاباً٨».٩
معنى جود الله:
إنّ الله «هو الجواد إن أعطى, وهو الجواد إن منع؛ لأنّه إن أعطاك أعطاك ما ليس لك وإن منعك منعك ما ليس لك».١٠
٣١٩منشأ جود الله:
عزّ الله: «[اللّهم] أسألك بجودك الذي شققته من عزّك».١
وحدانية الله في جوده:
١ـ «اللّهم... لك الجود... وحدك لا شريك لك».٢
٢ـ «اللّهم... لك الجود كلّه».٣
صفات جود الله:
١ـ واسع: «اللّهم... أنت... الجودُ الواسع».٤
٢ـ جزيل: «اللّهم... فلك الحمد على جزيل جودك».٥
سعة جود الله:
١ـ «أوسع مَن جاد وأعطى».٦
٢ـ «هو الأجود».٧
٣ـ «أجود مَن أعطى».٨
٤ـ «أجود مَن سُئل».٩
٥ـ «أجود المُنعمين».١٠
٣٢٠٦ـ «أجود الأجودين».١
٧ـ «أجود من كلّ جواد».٢
٨ـ «معدن الجود٣والكرم».٤
ما لله بجوده:
١ـ أكرم: «يا مَن أكرم بجوده».٥
٢ـ تكرّم: «اللّهم... تكرّمت بجودك».٦
جود الله باختياره تعالى:
إنّ الله يجود على مَن لو شاء منعه: «يا مَن... تجود على مَن لو شئت منعته».٧
دواعي جود الله:
١ـ سعة رحمته تعالى: «إلهي... فأنت أهل أن تجود عليّ بسعة رحمتك».٨
٢ـ فضل سعته تعالى: «إلهي... فأنت أهل أن تجود عليّ بفضل سعتك».٩
آثار جود الله:
إنّه تعالى «ساد العظماء بجوده».١٠
٣٢١تفضّل الله بجوده على عباده:
«إنّ الله تعالى بجوده ورأفته قد مَنّ على عباده».١
ثبات جود الله:
١ـ لا ينقص جود الله نتيجة تقصيرنا في شكر نعمته: «اللّهم... لا ينقص جودك تقصيري في شكر نعمتك».٢
٢ـ إنّه تعالى لا ينقصه سؤال السائلين: «الجواد الذي لا يغيضه٣ سؤال السائلين».٤
٣ـ إنّه تعالى لا تنقصه المواهب: «الجواد الذي لا تنقصه المواهب».٥
٤ـ إنّه تعالى لا يبخله إلحاح الملحّين: «الجواد الذي لا يُبخلك إلحاح الملحّين».٦
جود الله للسائلين:
١ـ جود الله مباح للسائلين: «يا مَن... جودك مباح للسائلين».٧
٢ـ جود الله موجود لطالبيه: «إلهي... جودك موجود لطالبيه».٨
٣ـ جود الله وسيله كلّ سائل «جوده وسيلة كلّ سائل».٩
جود الله لغير السائلين:
١ـ «إلهي... أنت الجواد بالعطاء قبل طلب الطالبين».١٠
٣٢٢٢ـ إنّ الله تعالى «مبتدئ بالجود».١
٣ـ لا يمنع أحد من جود الله: «يا مَن ليس عن نيله وجوده أحد مصدود».٢
جود الله وطلب العباد:
١ـ «إلهي... لجودك أقصد طلبتي».٣
٢ـ «أسألك يا الله بجودك الذي أنت أهله».٤
٣ـ «إلهي... إلى جودك وكرمك أرفع بصري».٥
٤ـ «اللّهم ومن جودك وكرمك أنّك لا تُخَيّب مَن طلب إليك».٦
٣٢٣حبّ الله وكرهه
المقصود من حبّ الله:
إنّ الله «يحبّ ويرضى من غيره رقّة١».٢
ممّا يحبّه الله:
١ـ الجمال: «إنّ الله جميل يُحبّ الجمال».٣
٢ـ الجود: «إنّ الله... يحبّ الجود».٤
٣ـ الرفق: «إنّ الله تبارك وتعالى رفيق يحبّ الرفق».٥
٤ـ الستر: «الله ستير يُحبّ الستر».٦
٥ـ صوت الحسن: «إنّ الله عزّوجل يُحبّ الصوت الحسن».٧
٦ـ العدل: «إنّ الله يُحبّ العدل».٨
٧ـ العفو: «اللّهم إنّك عفوّ تُحبّ العفو».٩
٣٢٤٨ـ العقل: «إنّ الله سبحانه يُحبّ العقل».١
٩ـ القلب الحزين: «إنّ الله يُحبّ كلّ قلبٍ حزين».٢
١٠ـ معالي الأُمور: «إنّ الله يُحبّ معالي الأُمور».٣
١١ـ أثر النعمة على العباد: «إنّ الله... يُحبّ أن يرى أثر النعمة على عبده»٤.
١٢ـ الوتر: «إنّ الله وتر٥ يُحبّ الوتر».٦
ممّن يحبّهم الله:
١ـ الأتقياء: «إنّ الله يُحبّ الأتقياء».٧
٢ـ أهل الدعاء: «إنّ الله عزّوجل يُحبّ أن يسأل ويطلب ما عنده»,٨«إنّ الله... يُحبّ أن يبثّ٩ إليه الحوائج».١٠
٣ـ التوّابون: «الله يُحبّ التوّابين».١١
٤ـ الحامدون لله: «إنّ الله شاكر يُحبّ أن يُحمد».١٢
٥ـ الحليم: «إنّ الله عزّوجل يُحبّ... الحليم».١٣
٣٢٥ السابق اللاحق